الإله الطماع هي مهمة ثانوية في الويتشر 3: الصيد البري.
لاحظ: لتتفعل المهمة، لا بد أن يكون بحوزة جيرالت عين نيهاليني.
الشرح والتفاصيل[]
باب المسرد[]
- في غابات فيلين الخلفية، رأى جيرالت مذبحًا وبجانبه - قرويان مضطربان. عندما سألهم عن سبب قلقهم، أخبر الفلاحان جيرالت أن الإله الذي يعبدانه - الإله المهيب - قد رفض الأضحيات التي أحضروها له. الويتشر لم يكن متدينًا بشكلٍ خاص ولكنه وعد الفلاحين أن يتدخل لحل المسألة مع إلههم.
- تبين أن ذلك الإله المبجل كان مجرد وحش عادي ساكن للغابات أو كما يطلقون عليه القوم ديوفيل. الوحش المتآمر أقنع الفلاحين المحليين بقواته الروحانية وقضى سنوات يتغذى على أضحياتهم.
إن وافق جيرالت على مطالب الإله المزعوم:
- رأي الويتشر أن طلب الأضحيات المترفة من الناس في وقت الفقر والمجاعة كان فعلاً غير أخلاقي وغير لائق حتى لو قام به إله زائف لم يقنع ساكن الغابات. قرر جيرالت أنه لن يسدي ذلك الكائن بنصائحه الثمينة وودع الإله قبل أن يتابع في طريقه.
إن ساوم جيرالت الإله المزعوم:
- قنع جيرالت ساكن الغابات أن طلب الأضحيات المترفة من الناس في وقت الفقر والمجاعة كان فعلاً غير أخلاقي وغير لائق حتى لو قام به إله زائف. بدا ساكن الغابات ساخرًا في البداية ولكن بعد أن لمح السيف الفضي على ظهر جيرالت، قرر ألا يجادله.
إن قتل جيرالت الإله المزعوم:
- في رأي جيرالت، رغم أن الوحش ساكن الغابات لم يقتل أحدًا أو حتى يجرح أحدًا، فما زال كائنًا متطفلاً ولذلك يستحق الموت. جيرالت توقع أن يشكره الفلاحون على تحريرهم من ذلك الكائن العدواني صاحب القرنين - ولكن منهجه العقلاني في معالجة أمورهم الإيمانية لم يلقَ إلا عدم التقدير والفزع.
الخطوات[]
- خاطب الإله باستخدام المذبح.
- اعثر على الإله المزعوم مسترشدًا بحواس الويتشر.
- إن اختار جيرالت مساومة الإله المزعوم:
- أقنع وحش الغابة بأن يغير سلوكه.
- إن اختار جيرالت قتل الإله المزعوم:
- اقتل ساكن الغابات.
- تحدث إلى الفلاحين.