يوجد حرق أحداث محتمل من الكتب أو الألعاب أو كلاهما!
تمارا سترينغر (بالبولندية: Tamara Stenger) هي ابنة البارون فيليب سترينغر وزوجته آنا سترينغر.
سيرة ذاتية[]
وُلدت تمارا حوالي سنة 1253 وهي الابنة البكر لفيليب سترينغر وزوجته آنا. حين كان عمرها حوالي الخمس سنوات، كانت قد رأت الساحرة تريس ميريغولد حين كانت أسرتها تزور فيزيما وأرادت دمية تشبهها. لم يتمكن أباها من تحمل تكاليف دمية كهذه، لذا صنع لها دمية أسمتها كلارا. طبقًا لتمارا، فإن ذكرياتها الأولى هي عن أبيها السكير الذي ينام على السلالم مغطى بالطين. ولسنين عدة من حياتها، أفرط أبوها بالشرب، إذ كان يختفي لأيام ثم يعود للمنزل غاضبًا ويلقي الأثاث بالهواء. كانت تمارا تختبئ تحت السرير حين يتعارك والداها وحين كان أباها يضرب أمها. كانت تمارا تفرح حين تبدأ الحروب إذ أن ذلك يعني غياب أبيها لفترات طويلة. مع ذلك، فإن لها بعض الذكريات السعيدة، مثلما حين كانت هي وأمها على ضفاف نهر إنا يستمتعان باليوم.
حين بلغت من العمر 19 عامًا، بدأت تمارا بعبادة النار الأزلية بمصلى سري موجود بقبو قلعة جثم الغراب. في ذلك الوقت، شهدت تمارا عنفًا بحتًا بين والديها، وفي إحدى المرات وقعا على السلالم حيث أجهضت أمها. حين غاب أبوها عن الوعي، خططت الامرأتان للهرب. مع ذلك، أثناء الهروب، قام عفريت بخطف أمها وأخذها إلى المستنقع الأحدب. نجحت تمارا بالوصول إلى مدينة أوكسينفورت وانضمت إلى صائدي السحرة آملةً أن تعثر بمساعدتهم على أمها. ذهبت تمارا إلى المستنقع الأحدب، لتجد أباها ورجاله متجهون نحوه.
إن قتل جيرالت الروح أو حررها قبل أن يعطيه الحيزبونات الأمر بقتلها: وجدت المجموعة آنا وقد أصابها الجنون بسبب ما عانته. أراد البارون التكفير عما فعله لذا قرر أن يصطحب زوجته إلى الجبال الزرقاء حيث يعيش ناسك خبير بالعلاج. كانت تريد تمارا أن تذهب معه إلا أن غرادن قائدها قد منعها بسبب واجباتها تجاه الكنيسة.
إن حرر جيرالت الروح مخالفًا لأمر الحيزبونات: وجدت المجموعة آنا وقد حولتها الحيزبونات إلى حيزبونة المياه. حاول جيرالت وصائدي السحرة رفع اللعنة عنها فوجدوا دمى لها علاقة بآنا بداخل كوخ.
إن اختار جيرالت الدمية الخاطئة: بمجرد أن اختار جيرالت الدمية، سمعوا صراخًا خارج الكوخ. خرج من الكوخ ليجد أن آنا تحترق حتى ماتت. صُدم الجميع من هذا الحدث المروع. عادت تمارا بصحبة الصائدين إلى أوكسينفورت.
إن اختار جيرالت الدمية الصحيحة: بمجرد أن اختار جيرالت الدمية، خرج من الكوخ ليجد أن آنا قد عادت إلى طبيعتها. أخبرتهم آنا أنها ستموت برغم أنهم قد رفعوا اللعنة عنها. كانت آنا سعيدة برؤية زوجها وابنتها في لحظاتها الأخيرة، وقد اعتذر البارون لزوجته عما بدر منه طوال السنين الفائتة. عادت تمارا بصحبة الصائدين إلى أوكسينفورت.
باب المسرد[]
- اختفت ابنة البارون تمارا ھي وأمھا بعض الوقت قبل وصول جيرالت إلى كرو بيرش. وصفھا البارون بأنھا فتاة شابة ساحرة لھا من العمر تسعة عشر ربیعاً وھي قرة عينه. ولا دھشة في ذلك، فلقد كان لورد كرو بيرش حینئذ یائسًا جدًا من العثور علیھا.
- ومع ذلك فقد یبدو أن تمارا لم تعد متحملة الطریقة التي یُعامل بھا البارون أمھا وقررت الھروب معھا.
- استطاع جيرالت الوصول إلى كوخ خاص بصیاد ساعد تمارا وأمھا في رحلتھم. وھناك علم أن وحشاً مرعباً قد أسر آنا وذھب بھا إلى المستنقع. استطاعت تمارا الفرار بحیاتھا، ووجدت لھا مأوى مع أحد أقارب الصیاد في أوكسينفورت.
إن تحدث إليها جيرالت في أوكسينفورت:
- نجحت تمارا بالفعل في الوصول إلى أوكسينفورت آمنة وسلیمة ولم یتطرق إلى ذھنھا مجرد التفكیر في العودة إلى والدھا. لقد كانت عازمة على إنقاذ أمھا من قبضة المخلوقات التي سجنتھا في المستنقع، انضمت تمارا إلى صفوف صيادين السحرة، على أمل أن دعمھم لھا سیسمح لھا بالبقاء على قید الحیاة خلال رحلتھا إلى مستنقع كروكباك.
إن كان جيرالت قد قتل الشبح في الشجرة أو حررها قبل أن تعطيه الحيزبونات المهمة:
- وصلت تمارا ومرافقوھا من صيادين السحرة إلى المنطقة الخالیة بالمستنقع، ولكن لم تجد ما یدعو إلى الفرح، وھذا أقل ما یمكن أن یُقال. لم تعد الحيزبونات تحتفظ بأمھا الحقیقیة، فقد أدى أسرھا لدیھم إلى تشوش عقلھا. وقد كان والد تمارا، البارون الدموي، الذي لا توقره تمارا حتى الآن، جاداً ھذه المرة، وأقسم على السفر إلى أقاصي الأرض للبحث حتى عن أدنى أمل لإعادة آنا إلى رشدھا. على الرغم أن تمارا لا ترید الاعتراف بذلك، بید أنھا قدرت ذلك لوالدھا.
إن كان جيرالت قد حرر الشبح في الشجرة...
- ...واختار الدمية الصحيحة:
- وصلت تمارا ومرافقوھا من صيادين السحرة إلى المنطقة الخالیة بالمستنقع وھناك اندھشت للغایة، حیث وجدت والدھا، الذي كان یسعى أیضًا لتحریر آنا. ومع ذلك فإن لم شمل الأسرة لم تكن لحظة احتفال - على الرغم من آنا قد استعادت شكل الإنسان وعقل سلیم للحظة وجیزة، وكان لدیھا ما یكفي من القوة فقط لتودیع أحبائھا قبل الرحیل.
- ...واختار الدمية الخطأ:
- وصلت تمارا ومرافقوھا من صيادين السحرة إلى المنطقة الخالیة بالمستنقع وھناك اندھشت للغایة، حیث وجدت والدھا، الذي كان یسعى أیضًا لتحریر آنا. ومع ذلك فإن لم شمل الأسرة لم تكن لحظة احتفال. أصبحت تمارا الشاھد الإجباري على وفاة والدتھا المفجعة، والكلمات القاسیة التي وجھتھا إلى جيرالت ولم یكن لدى والدھا أي أمل أن حزنھا على ھذه الخسارة سینتھي قریباً.
مهام متعلقة[]
ملاحظات[]
معرض الصور[]
وصلات داخلية[]
|