كان فيرنون روشيه بصفته قائدا للقوات الخاصة – قائدا من النخبة ومعروفا باسم "الشرائط الزرقاء" – أحد التابعين الموثوق بهم لدى الملك فولتست. كان روشيه يثبت ولائه وكفاءته ومهنيته في كل مرة. كان يوجد القليلون ممن يمكنهم مضاهاة مهاراته في إخماد العصيان، أو محاربة جنود نيلفجارد، أو اكتشاف عصابات سوسيتال. وفي بداية قصتنا كان – على الرغم من ذلك – محروما من ملكه ومن جنده ومن أرضه الأم لذا فقد لجأ إلى حرب العصابات لمقاتلة قوات الاحتلال فائقة القوة.
كانت حرب عصابات روشيه تعتمد على مساعدة ريدانيا، على الرغم من أنه لم يكن مسرورا من العمل مع رادوفيد.
وفي وقت لاحق اكتشف أن فيرنون قد اشترك في مؤاملاة لاغتيال رادفيد. فقد أدرك ما أن انتهت الحرب أن هذا الملك المجنون سيقضي على أية آمال في أن تكون تيميريا حرة جاعلا روشيه نفسا خصما وعدوا محتملا.
إن شارك جيرالت في الاغتيال
شارك فيرنون نفسه في محاولة الاغتيال. فقد كان مقتل ملك ريدانيا ضمان لاستقلال تيميريا. ومن أجل تحقيق ذلك لم يكن فيرنون خائفا من عقد اتفاق مع نيلفجارد. استفاد دجكسترا من هذه اللعبة.
ولم يتدخل جيرالت لإنقاذ روش
وقد تركهم جيرالت لشأنهم فقد كان رافضا المشاركة معهم في أي أمر. نتيجة لذلك تم قتل روشيه بأوامر من ديكسترا.
وتدخل جيرالت لإنقاذ روش من ديكسترا
لحسن الحظ تدخل جيرالت وتمكن روشيه من النجاة من تحول اجتماع المتآمرين إلى حمام دم.
إن طلب جيرالت من روش مساعدته في محاربة الصيد البري
حافظ روشيه على وعده عندما طُلب منه الدفاع عن كير مورهن واتجه لتنفيذه مقدما كامل قواه في الدفاع عنها ضد الوايلد هانت.