قصة سيري: السباق هي مهمة رئيسية في الفصل الأول وثاني مهمة لشخصية سيري في الويتشر 3: الصيد البري. تحدث المهمة أثناء بقاء سيري في جثم الغراب ضيفة للبارون فيليب سترينغر.
تفاصيل المهمة[]
كان البارون ورجاله يجلسون في جلسة سمر حول النار ويقومون بشوي خنزير بري قد اصطاده سيري. أخبرتهم سيري بأنها قد اصطادت الخنزير بسيفها لأنه لم يكن معها قوس أو رمح وكانوا متعجبين من مهارتها باستخدام السيف. يمكن أن تخبرهم سيري أنها تعلمت على طريقة المشعوذين أو لا. بعد فترة من الحديث، قام أحدهم بتحدي سيري في ركوب الخيل فراهنته على فرس سوداء. اتضح أن الفرس السوداء خاصة بالبارون نفسه لذا تحدته سيري وتراهنا إن فازت هي فستفوز بالفرس وإن فاز هو فيظفر بسيفها. اتفق الاثنان على أن يكون السباقًا فجرًا.
تسابق الاثنان خلال فيلين. حين وصل الاثنان إلى خط النهاية، سمعا صوتًا عاليا وإذ بوحش باسليق ينقض عليهما.
باب المسرد[]
- كان البارون يعامل سيري كابنته... كلا، أفضل من ابنته، حيث إن ذبح أحد الخنازير للأسف شيء مبهج لا يفكر كثير من الآباء في مشاركته مع بناتهم. رجال البارون أيضًا سرعان ما أحبوها، بسبب براعتها الفائقة في الصيد وعشقها للخيول. في إحدى الليالي وبينما الجميع يحتفلون بصيد ناجح حول النار، اقترحت سيري رهانًا على البارون: إذا هزمته في سباق للخيل، فعليه أن يعطيها حصانًا من اختيارها. وقبل البارون التحدي.
- كان المقصود من السباق التسلية دون وقوع أذى، ولكن سرعان ما اتخذ شكلاً آخر. سيري والبارون مقتربان جدًا من بعضهما وقع بصرهما على البرج الذي عنده خط النهاية عندما استوى على قاعدته فجأة ثعبان باسيليسك ووجه نظره المرعب تجاههما.
الخطوات[]
- اهزم البارون في سباق الخيول.
مقاطع مصورة[]
وصلات داخلية[]
|