يتبع جيرالت سياسة "عش ودع غيرك يعش" فيما يتعلق بالآلهة ومن يعبدونهم: إن لم يزعجوه فهو يرد الجميل. ولكن للأسف ليس الجميع يتبعون هذه القاعدة الحكيمة. أخبرته سيدة مضطربة في فيلين أن أحدهم خرب الأضرحة المتراصة على جوانب الطريق في تلك المنطقة. توسلت إليه ليصلح التلف وإن أمكن يعاقب الفاعل. رغم أنه لم يشعر مثل السيدة بالتقوى والغضب حيال هذا الانتهاك للمقدسات فقد قرر أن يساعدها على أي حال.
بينما كان يتعقب جيرالت آثار الأضرحة المقدسة التالفة، قابل مجموعة من الشباب وعرف أنهم طلاب في أكاديمية أوكسنفورت. تأثر هؤلاء الطلاب بكلام فيلسوف راديكالي فشنوا الحرب على الدين.
إن أوقف جيرالت التخريب
كما هو حال الطلاب، بدأ الأمر كنقاش حول آرائهم وانتهى باشتباك.
إن لم يتدخل جيرالت
أجرى معهم الويتشر نقاشًا فلسفيًا بدا أنه سيتحول إلى معركة ولكن لحسن الحظ انتهى بتبادل الشتائم والإهانات.
الخطوات[]
أصلح جميع الأضرحة التالفة.
اهزم المخرّبين.
معلومات تافهة[]
المهمة والأقوال خلالها مستوحاة من عدة مصادر:
عنوان المهمة "نصير الإيمان" قد يكون مستوحى من قصة قصيرة لفيليب روث بنفس العنوان، أو عنوان يُلقب به الملوك.
"الإنسان الأعلى قد يكون مستوحى من مبدأ الفيلسوف فريدريش نيتشه، خاصةً حين يُذكَر "فريدريش من أوكسينفورت".
إن لم يستل جيرالت سيفه، فإن الطلاب لن يستلوا سيوفهم كذلك، وسيصبح قتال بالملاكمة، وليس مذبحة دموية، وبالرغم من ذلك فإن النتيجة تعد متطابقة - فسيصبحون فاقدين للوعي أو ميتين.
مقاطع مصورة[]
The Witcher 3 Wild Hunt - PC AR - WT 48 - مهام ثانوية عد إلى مستنقع الحيزبونات - نصير الإيمان